أصوات المثقفين الأمهرا لضم البحر الأحمر إلى إثيوبيا
يجري الحراك الإثيوبي على قدم وساق لضم إرتريا إلى إثيوبيا رغبة في البحر الأحمر
يتوافق المثقفون الإثيوبيون مع السياسيين الذين جعلوا الوحدة بين إثيوبيا وارتريا واقعا دون ضجيج وقد جاء تحت زخم السلام والتعاون والتعايش بين البلدين
المقطع المرفق يتحدث فيه مثقفون وساسة أمهرا يوضح ان إثيوبيا لا يمكنها العيش دون البحر الأحمر ويقترح التوافق على وحدة بشكل ما تضم دولتي جيبوتي وأرتريا إلى إثيوبيا
ويتحدث المقطع عن ضرورة إنشاء قوات بحرية إثيوبية مؤكدا على أن إثيوبيا قوية بقربها من البحر الاحمر وضعفها يكمن في بعدها من البحر الأحمر ويدعو إثيوبيا ان تسيطر على البحر الأحمر .
المقطع وما يشابهه يعبر عن مشاعر الحدنين التي ينطوي عليها الساسة الإثيوبيون عامة والأمهرا خاصة في العودة إلى أرتريا من جديد على نحو مشابه لما كان عليه الأمر قبل الاستقلال وقد يكون هذه المرة شرعيا باتفاقية مع نظام أسياس أفورقي الذي يمنح الإثيوبيين امتيازات لم يمنحها الشعب الأرتري .
استمع النص في قناة ” زينا ” :
https://www.youtube.com/watch?v=l5jceiQ2ErI&feature=youtu.be
كاتب حاضر، عرف الإعلام منذ أيام كان طالبًا في الثمانيات ، يرى أن القضايا الضعيفة توجب المناصرة القوية ولهذا يتشبث بالقلم