المجلس الوطني الأرتري للتغيير الديمقراطي يختار قيادة تشريعية من 61 عضواً وتنفيذية من 7 أعضاء.
أنهى المجلس الوطني الأرتري للتغيير الديمقراطي معظم فعالياته الاساسية باختيار قيادة جديدة تشريعية التي تضم 61 عضواً وتنفيذية من سبعة أعضاء لدورة تستمر سنتين اثنتين فقط حسب مصدر من داخل قاعة المؤتمر تحدث لوكالة زاجل الأرترية للانباء ” زينا ” التي تأكدت من صحة قائمة أسماء متداولة تمثل قيادات المرحلة المقبلة وهي :
فاز بالتزكية أ. تخلي أبرها رئيس القيادة المركزية ( التشريعية )
والأستاذ محمد علي شعب نائبا له والأستاذ فسهي حقوص سكرتيرُا القيادة المركزية .
كما فاز بالتزكية الأستاذ نقاش عثمان أبو خالد رئيسا للجنة التنفيذية وتضم عضوية اللجنة التنفيذية كلا من الأستاذ هيلي ماريام ود.محمد بشير والأستاذ محمد أحمد سفر والأستاذة حنان محمد صالح والأستاذ أحمد نقاش والأستاذ إدريس نورو وقد فازوا بالتصويت
كاتب حاضر، عرف الإعلام منذ أيام كان طالبًا في الثمانيات ، يرى أن القضايا الضعيفة توجب المناصرة القوية ولهذا يتشبث بالقلم
الي الامام لتحيق احلام الشعب
اللهم فرجك
إنك تعلم الجهر وما اخفى
اللهم فرجك
إنك تعلم الجهر وما اخفى
نرجو من هذا الاجتماع والقياده التى اختيرت ان تكون فاتحه خير على التوافق والمضي قدما نحو دوله تسودها الحريه والعداله والدمقراطيه
نرجو من هذا الاجتماع والقياده التى اختيرت ان تكون فاتحه خير على التوافق والمضي قدما نحو دوله تسودها الحريه والعداله والديمقراطيه
كم هائل والنتيجة صفر …. والرؤية والهدف والاستراتيجية صفر على الشمال … اصحاب مصالح شخصية وعملاء الوياني وفي القريب العاجل عملاء لمن يدفع اكثر … بعد زوال الوياني الى مزبلة التاريخ الانساني والبشري …. مصيبة اريتريا انهم اريتريين واكثرهم عداء لاريتريا .. والامر العجيب يتحدثون عن اريتريا … لا ندري عن أي اريتريا .. ربما منهم من ليس لديه هوية اريترية حتى الان .. ومنهم من لم يقل نعم لاستقلال اريتريا لحظة الاستفتاء .. وكان ضد اجراء الاستفتاء عمليا وكان اكثرهم نشطاء وصعدوا الى المنصات واعلنوا عبر وسائل اعلامهم العزوف عن الاستفتاء … وبعد الاستقلال تذمروا وسخطوا من نتيجة الاستفتاء الباهره التى خذلتهم …
الغائة ليست في الكم والعدد ولا في الوجوه .. وانما هي في الروح الوطنية .. والتى هي نادره لديهم ………….. هنا مربط الفرس …
كم هائل والنتيجة صفر …. والرؤية والهدف والاستراتيجية صفر على الشمال … اصحاب مصالح شخصية وعملاء الوياني وفي القريب العاجل عملاء لمن يدفع اكثر … بعد زوال الوياني الى مزبلة التاريخ الانساني والبشري …. مصيبة اريتريا انهم اريتريين واكثرهم عداء لاريتريا .. والامر العجيب يتحدثون عن اريتريا … لا ندري عن أي اريتريا .. ربما منهم من ليس لديه هوية اريترية حتى الان .. ومنهم من لم يقل نعم لاستقلال اريتريا لحظة الاستفتاء .. وكان ضد اجراء الاستفتاء عمليا وكان اكثرهم نشطاء وصعدوا الى المنصات واعلنوا عبر وسائل اعلامهم العزوف عن الاستفتاء … وبعد الاستقلال تذمروا وسخطوا من نتيجة الاستفتاء الباهره التى خذلتهم …
الغائة ليست في الكم والعدد ولا في الوجوه .. وانما هي في الروح الوطنية .. والتى هي نادره لديهم ………….. هنا مربط الفرس …
المجلس الوطنى الارترى للتغيير الديمقراطى
بأديس أبابا
ertrean in addis 8وسط حضور كبير يتقدمه مستشار رئيس الوزراء الإثيوبي للشؤون الأمنية السيد (صقاي برهى) وعدد من المسؤولين في الحكومة الإثيوبية بالإضافة إلى قيادات المجلس الوطني والتحالف الديمقراطي وقيادات التنظيمات والأحزاب السياسية المعارضة المكونة للمجلس الوطني الإرتري، إلى جانب ممثلي المنظمات الشبابية والمرأة واللاجئين وقدامى المناضلين الارتريين ، أقام المجلس الوطني الإرتري للتغيير الديمقراطي فى التاسع والعشرين من مارس الماضى بمقره الرئيسى بأديس أبابا،
تأبيناً للشهيد القائد الراحل أحمد محمد ناصر الذى انتقل الى جوار ربه فى السادس والعشرين من مارس الماضى بالعاصمة السويدية ستوكهولم إثر نوبة قلبية مفاجئة، تحت شعار قول الراحل احمد ناصر ( سأواصل نضالاتى حتى انجاز الأهداف الديمقراطية للشعب الارتري أو يوارى جثماني الثرى).
بدأ التأبين بوقفة حداد على روح الراحل أحمد محمد ناصر،
12345678910
ثم تحدث المناضل حسين خليفة رئيس القيادة المركزية للتحالف الديمقراطى الارترى ورئيس اللجنة التنفيذية لجبهة التحرير الارترية أحد قدامى المناضلين الإرتريين قائلاً في كلمته، لقد ترك الراحل إرثاً كبيراً فى مسيرة النضال يجب أن نحافظ عليه من أجل إرساء دولة القانون والعدالة والديمقراطية في إرتريا. مشيرا إلى أن رحيل أحمد محمد ناصر يعتبر خسارة كبيرة لشعبنا. ودعا الشعب الإرتري إلى مواصلة النضال من أجل تحقيق أهداف الديمقراطية والحرية في إرتريا.
بعد ذلك قدم المناضل عبدالله محمود كلمة جبهة الانقاذ الوطنى الارترية الذى تناول فيها السيرة الذاتية للشهيد احمد ناصر بالاضافة الى المراحل النضالية التى مر بها طوال نصف قرن من الزمان، وقدم فيها بكل شجاعة جهوداً وتضحيات اتسمت بالبذل والعطاء فى سبيل استقلال وحرية الارض والانسان الارترى ، فى خاتم الكلمة قال المناضل عبدالله محمود ان الراحل القائد احمد محمد ناصر حي بين الشعب الإرتري بنضالاته وإرثه التأريخي، وحي بابنه عمار وابنته بردى. الا رحم الله فقيد الشعب والوطن الارترى المناضل احمد محمد ناصر، سائلين المولى عز وجل أن يلهم الجميع الصبر والسلوان. انا لله وانا اليه راجعون .
12345678910
ثم جاءات كلمة المجلس الوطنى التى قدمها الاخوة بشير اسحق والاخ بروخ اعضاء المكتب التنفيذى فى المجلس الوطنى بالعربية والتقرينة حيث جاءات فى الكلمة، ان الراحل احمد ناصر طبع في كل رابية من ارض الوطن صولة إقدام ووثوب نحو غد التحرير الكامل لتراب ارتريا ، كان بطلاً سجل صفحة ناصعة من النضال في مسيرة الكفاح الوطني المسلح وغدى لبنة قوية في بناء الدولة الإرترية الحديثة ، ونحن في المكتب التنفيذي للمجلس الوطني الإرتري للتغيير الديمقراطي اذ نتوجه بالعزاء باسم جماهير شعبنا كافة وكل المناضلين الإرتريين في شتى ارجاء المعموره الى اسرة الفقيد الصغيرة وأهله وذويه ورفاق دربه وأسرته الكبيرة التى تضم الشعب الإرترى جميعا ، نسأل الباري عز وجل ان يلهم الجميع الصبر والسلوان ، وإننا امام هذا الفقد الجلل نؤكد أن رحيل القائد البطل احمد ناصر هو فقد وخسارة كبيرة لكل الإرتريين خاصة في هذه المرحلة التي تمر بها القضية التي نذر لها عمره باصعب منعطفاتها. واذ يترجل القائد البطل احمد ناصر الى علياء الخلود راضياً مرضياً عليه ان شاء الله ، فإنه قد قدم لشعبه عطاءاً سخياً كريماً بلا منة ودون ان ينتظر مقابلاً سوى رضا ربه ونفسه الأبية الكريمة ، وترك في سفر النضال الوطني صفحات ستكون بكل تأكيد زاداً لأجيال ابناء الوطن ونبراساً لمسيرة مقاومتهم لطغيان الهقدف الى ان يصلوا بكل تأكيد الى الهدف الذي كان يتطلع اليه الشهيد القائد احمد ناصر. وشعبنا اذا يودع الشهيد الزعيم الراحل احمد ناصر الى مثواه الأخير ، واذ يؤكد ان الشهيد سيظل باقياً في وجدانه ، فإنه يحس بالغصة ازاء موقف نظام القمع والإرهاب الذي يرفض ان يدفن الشهيد القائد في ثرى الأرض التي صالها وجالها عطاءا وبذلاً من اجل حريتها ، وان هذا الموقف اللا أخلاقي من النظام الدكتاتوري يظل وصمة عار على جبين هذه الطغمة المستبده.
تلى ذلك كلمة التحالف الديمقراطى الارترى التى قدمها الاخ جمال صالح رئيس المكتب السياسى المؤقت للتحالف التى وصفت المناضل الشهيد القائد/ أحمد محمد ناصر بانه أحد قادة االثورة الإرترية البارزين الذين كان لهم دور كبير في مسيرة التحرر الوطني الإرتري حيث أفنى عمره وجهده ومعرفته وخبرته بكل وفاء في سبيل إستقلال الوطن الإرتري من براثن الإستعمار الأثيوبي. بعد التحرير واصل الشهيد القائد: احمد محمد ناصر نضاله الدؤوب ضد النظام الديكتاتوري للهقدف في سبيل تحقيق التغيير الديمقراطي الشامل الذي ينشده الشعب الإرتري، ويعتبر قائد معدنه فريد ناضل بكل تفاني وإخلاص من أجل قضية شعبه العادلة حتى يوم وافته المنية.وبهذه المناسبة الحزينة يدعو التحالف الديمقراطي الإرتري كل القوى الإرترية الحادبة على التغيير إلى إستخلاص الدرس من التجارب السابقة، وتنحية الخلافات الثانوية، وتعزيز وحدة الصف المعارض، وتصعيد العمل النضالي لتعجيل من إسقاط النظام الديكتاتوري للهقدف، وتحقيق اهداف وتطلعات الشعب الإرتري نحو السلام والديمقراطية والعدالة الإجتماعية، التي إستشهد من اجلها المناضل القائد: أحمد محمد ناصر.
من جانبه عبر السيد (صقاي برهى) مستشار رئيس الوزراء الإثيوبي للشؤون الأمنية، ممثل الحكومة الإثيوبية عن بالغ أسف الحكومة الإثيوبية والجبهة الثورية الديمقراطية للشعوب الإثيوبية (الحاكمة) على رحيل القائد الإرتري أحمد محمد ناصر ووصفه بالمناضل الجسور والقائد البارز في نضالات الشعب الإرتري . وأشار الى إن الشعب الإرتري لم يجن ثمار نضاله حيث تم الإنحراف بأهداف ومبادئ النضال الأمر الذي أجبر الشعب الإرتري على مواصلة النضال. وأضاف إن مأسي الشعب الإرتري نجدها اليوم متواصلة في الداخل والملاجئ وفي المهجر عبر الصحاري والبحار. مشيراً إلى أن نضال الشعب الإرتري وكفاحه اصبح نموذجاً وقدوة في التحدي والإصرار لكل الشعوب في العالم. مؤكدا على أن فقد( أحمد ناصر) اليوم يعتبر خسارة كبيرة للشعب الإرتري وشعوب منطقة القرن الأفريقي. فى ختام كلمته قال السيد صقاى برهى ممثل الحكومة الاثيوبية ان الشهيد ناصر جسد فى حياته شعاره القائل ( سأواصل نضالاتى حتى انجاز الأهداف الديمقراطية للشعب الارتري أو يوارى جثماني الثرى). والتى وفقتم اليوم باتخاذكم له شعاراً فى يوم تأبينه.
كما تحدث في تأبين الراحل عدد من ممثلي التنظيمات والأحزاب السياسية والشبابية واللاجئين، عددوا فيها نضالات الراحل من اجل حرية الارض والانسان الارترى، بالاضافة الى علاقاته الحميدة مع المناضلين الارتريين والاصدقاء، ووصفوا الشهيد بانه رمزا وطنياً وقيادياً بارزاً في مرحلتى الكفاح المسلح ضد الاستعمار الاثيوبى و في مرحلة نضالات الشعب الارترى من اجل التغيير الديمقراطي الجارية حالياً،
وأضافوا الى ان الراحل عرف بحسن الاخلاق والفضائل ألجمة، كما تميز بالتجلد والصلابة والمثابرة فى ميادين التحرير، واصل نضاله من اجل التغيير الديمقراطى بنفس المنوال من الجهد والتضحية والتفانى فى سبيل تأكيد حرية وكرامة الشعب الارترى وحقه فى التمتع بالأمن والرفاه وبناء دولة العدالة القانون والديمقراطية.
اعلام المجلس الوطنى الارترى للتغيير الديمقراطى
< Prev