بهدف المقارنة بين العناية بالطبيعة في أرتريا والعناية بالطبيعة في سويسرا زار عضو فريق وكالة زاجل الأرترية للانباء إحدى قمم جبال ” الألب ” وهي تعنى الأبيض باللغة اللاتينية ..تتابع حلقات تصلكم بالترتيب وهي تكشف الكثير وتقارن بين واقع هذه الجبال وواقع جبال أرتريا ..
وتتوزع وتتمدد هذه الجبال بين عدد من الدول الأوروبية
بينها فرنسا وإيطاليا وألمانيا وسويسرا
جبال الألب في سويسرا تتمتع بجو معتدل صيفًا وبارد شتاءً
وتذخر بغابات ونباتات خضراء نافعة جمالًا واقتصادًا
الأستاذ محمد إدريس قنادلا يقول :
النبات هنا في سويسرا يجد الرعاية مثل الإنسان
وضمن الرعاية تأتي مكافحة النباتات الضارة التي يحاربها المواطن والجهات الرسمية المختصة حتى لا تزاحم النباتات النافعة
وقال : هذه القمم جاذبة سياحيًا ولهذا يقصدها كثيرون
ومهيأة لاستقبالهم يجدون فيها بيوت للإقامة ، والخدمات من كهرباء وماء وتدفئة وحطب إلى جانب وسائل الإنقاذ وذلك عند ظهور حالة مرضية أو حالة سقوط سائح أو مواطن فالخدمة متاحة دون تمييز
فالإنقاذ فوري مثل البرق الخاطف بالطائرة المروحية أو بسيارة إسعاف أو شرطة حسب الحالة وحسب الموقع
” زينا “تعد بنشر مقاطع أخرى فيها المزيد من تفاصيل عن هذه المناطق وعن المقارنة بينها وبين جبال ونظام أرتريا في تعامله مع الغطاء النباتي والسياحي .
تابع المشهد المصور :
زينا في جبال الإلب
مقارنة بين العناية بالطبيعة
مقارنة بين العناية بالطيعة في سويسرا وفي أرتريا
