أدب وفن
-
قصيدة” القافية” للشاعر أحمد شريف
بسم الله الرحمن الرحيم يقول الحق في محكم تنزيله “وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به…
أكمل القراءة » -
قراءة نقدية في رائية المونديال .. نص شعري أم تقرير إعلامي
من المثير ان تضع عنوانًا يجعل العمل الفني الذي صفق له كثيرون محل دراسة هادئة تفترض أنه ربما ينتمي إلى…
أكمل القراءة » -
قصيدة بعنوان فتح كابل
صديق قديم رفيق الدراسة والعمل وفي عشنا معًا في أطيب ظروف، جمعتنا الأخوة والمبادئ والمهنة والوطن ثم جاءت ظروف فتناءت…
أكمل القراءة » -
الشاعر الأستاذ عبد القادر محمد هاشم في قصيدته الجديدة : أَهَذَا تَحَضُّرٌ أَمْ تَحَدُّرٌ؟
يَحلُو لَهُم أن يَقتُلوكَ مُدَوَّسَا مَا دَامَ لَوْنُكَ أسْوَداً أو أَحلَسَا صَدرِي غَدَا مِن قَهرِهِم مُتَضايِقاً وَمُكَتَّماً لا أستَطِيعُ تَنَفُّسَا…
أكمل القراءة » -
غَدْرُ الْجُدُر: شعر/عبدالقادر محمد هاشم
إن ذكرى ا لاعتقال الظالم لن تمر هادئة خاملة لدى الشاعر وإنما تدفعه ليتدفق شعرًا ومشاعر. وفي الوطن السليب كثيرة…
أكمل القراءة » -
الشاعر عبد القادر محمد هاشم في رائعة جديدة : الْحُرِّيَّةُ إِرَادَةٌ لَا إِدَارَةٌ
حُرّ الإرادةِ يَستَمِيتُ فَيَكْرُمُ وَإرَادَةُ الحُرِّ الْكَرَامَةَ تُعظِمُ وَالْحُرُّ يَحتَرِمُ الحُقوقَ يَصُونُهَا مِن أجلِ ذَاكَ مَخَاطراً يَتَقَحَّمُ وَيَحُوطُهَا حَوْطَ الرِّعَايةِ…
أكمل القراءة » -
الشاعر عبد القادر محمد هاشم في قصيدة جديدة :النَّجَاشِي الْمَلِكُ ذُوالْعَدْلِ وَالْفَضْلِ
من المحرر : الإحساس بلذع المحيط الظالم، وقسوته الجائرة ، يدفع إلى صرخة أليمة عند الموجوعين، لكن الشاعر يحولها إلى…
أكمل القراءة » -
الشاعر الأرتري توفيق قسم الله يكتب : بوح الناسك ( بحر الطويل)
استقبلت ” زينا ” هدية من شاعر ، القصيدة تسلك مسار الشعر العربي الأصيل فهي تتغزل لكنها محافظة على الحياء …
أكمل القراءة » -
الشاعر الأستاذ عبد القادر محمد هاشم يعيد نشر قصيدة : ( الْحِبُّ شِعِبْ ) في حلتها البهية الجديدة بعد الإضافات والتنقيحات المفيدة
ْقَلْبُ الْفَتَىٰ بِجَوَىٰ الْأَشْوَاقِ يَلْتَهِبُ وَكَيْف َ لَا وَهَوَىٰ أَعمَاقِهِ شِعِبُ أضنَيتِ شائقَتِي الجَنَانَ مِن وَلَهٍ فالصَّبُّ قد شَفَّهُ فِي…
أكمل القراءة » -
الشاعر عبدالقادر محمد هاشم في رائعته الجديدة : أسمرا جنة الدّنى
مَالِي سِوَىٰ أَسْمَرَا شَأْنٌ وَلَا وَطَرُ وَلَيْسَ عَنْ خُبْرِهَا يُغْنِينِيَ الْخَبَرُ وَكَيْفَ أَحتَرِمُ الأَخْبَارَ تَمْنَعُنِي وَالحِبُّ رُؤْيَتُهُ يَجْلُو بِهَا البَصَرُ؟…
أكمل القراءة »